انتخبوا مرشحكم المقصوص بن باجلة «بن باقلة»
رأس زغلول - جاسم العطاوي
يا أبناء الديرة..
اخواني ابناء البلد ابناء الديرة اقولها لكم «عالدايركت» «عالمباشر» على الهواء مباشرة في شأن الانتخابات البرلمانية المقبلة ـ انتخابات 2010 ـ اقولها لكم ـ اقول لكم ـ لماذا لا نمنح نحن المواطنين اصواتنا في هذه الانتخابات لصالح مترشحين مفلسين ـ لصالح مترشحين مقاصيص ـ بل ولصالح مترشحين اشد منهم افلاساـ مترشحين مآصيص ـ فلعل النائب المأصوص يفعل للمواطنين ما عجز عنه الاخرون.
اقول لماذا لانمنح نحن المواطنين اصواتنا في هذه المرة في الانتخابات المقبلة لصالح مترشحين مآصيص ومترشحين «مصاصيص» بل وحتى لمترشحين »مخافيس« ودراويش بعد ان جربنا في الفترات السابقة نوابا من كل الاتجاهات دون ان يحقق لنا هؤلاء النواب الافاضل شيئا اخرجونا من المولد دون حمص ودون تبولة ودون بلاليط.
في دورتين برلمانيتين 2002 ـ 2006 و2006ـ2010جربنا نحن المواطنين نوابا من كل الاتجاهات ومن كل الديزانيات ومن كل الماركات، ومن كل الموديلات ومن كل الاصناف والالوان والاشكال، لكن ما حققه لنا هؤلاء النواب نحن ابناء الديرة زيرو! ظلت اوضاعنا على حالها «ظلت دار سعدون على حالها».
اخواني يخامرني حقيقة شعور بقدرة النائب المأصوص على عمل شئ افضل من النائب المتروس المليان ماديا على مقاسات معنى المثل الشعبي القائل مايحك جلدك الا ظفرك، فالنائب المأصوص ربما يكون اكثر وادق معرفة باحوال المواطن المأصوص فلماذا اذن لانمنح اصواتنا في الانتخابات البرلمانية المقبلة للمترشحين المآصيص امثال المترشح بن باجلة «بن باقلة» والمترشح بن نخي »بن نخج« و المترشح بن دال «بن عدس» والمترشح «بن كوماري سمبوس».
رأس زغلول - جاسم العطاوي
يا أبناء الديرة..
اخواني ابناء البلد ابناء الديرة اقولها لكم «عالدايركت» «عالمباشر» على الهواء مباشرة في شأن الانتخابات البرلمانية المقبلة ـ انتخابات 2010 ـ اقولها لكم ـ اقول لكم ـ لماذا لا نمنح نحن المواطنين اصواتنا في هذه الانتخابات لصالح مترشحين مفلسين ـ لصالح مترشحين مقاصيص ـ بل ولصالح مترشحين اشد منهم افلاساـ مترشحين مآصيص ـ فلعل النائب المأصوص يفعل للمواطنين ما عجز عنه الاخرون.
اقول لماذا لانمنح نحن المواطنين اصواتنا في هذه المرة في الانتخابات المقبلة لصالح مترشحين مآصيص ومترشحين «مصاصيص» بل وحتى لمترشحين »مخافيس« ودراويش بعد ان جربنا في الفترات السابقة نوابا من كل الاتجاهات دون ان يحقق لنا هؤلاء النواب الافاضل شيئا اخرجونا من المولد دون حمص ودون تبولة ودون بلاليط.
في دورتين برلمانيتين 2002 ـ 2006 و2006ـ2010جربنا نحن المواطنين نوابا من كل الاتجاهات ومن كل الديزانيات ومن كل الماركات، ومن كل الموديلات ومن كل الاصناف والالوان والاشكال، لكن ما حققه لنا هؤلاء النواب نحن ابناء الديرة زيرو! ظلت اوضاعنا على حالها «ظلت دار سعدون على حالها».
اخواني يخامرني حقيقة شعور بقدرة النائب المأصوص على عمل شئ افضل من النائب المتروس المليان ماديا على مقاسات معنى المثل الشعبي القائل مايحك جلدك الا ظفرك، فالنائب المأصوص ربما يكون اكثر وادق معرفة باحوال المواطن المأصوص فلماذا اذن لانمنح اصواتنا في الانتخابات البرلمانية المقبلة للمترشحين المآصيص امثال المترشح بن باجلة «بن باقلة» والمترشح بن نخي »بن نخج« و المترشح بن دال «بن عدس» والمترشح «بن كوماري سمبوس».