أخطار التدخين على الجسم
للتدخين أبعاد صحية خطيرة تدفعك إلى التوقف منها، فهو يؤثر في جميع أعضاء الجسم وهي:
التدخين والجهاز الهضمي
- يسبب التدخين رائحة غير مرغوبة بالفم.
- يسبب التدخين خللا في غدد التذوق باللسان فيفقد المدخن احساسه بالتذوق.
- يؤدي إلى الاصابة بسرطان اللسان.
- تأخر شفاء التهاب اللثة وتقرحات الفم وجروحه وتأخر شفاء الجروح الناتجة عن قلع الأسنان.
- يسبب التدخين عسر الهضم.
- يسبب قرحة المعدة والاثنى عشر.
- يسبب الفتق والبواسير بسبب كثرة السعال الذي ينتاب المدخن.
التدخين والجهاز الدوري
- يؤدي التدخين إلى تقلص الشرايين مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويساعد على اصابة المدخن بمرض تصلب الشرايين.
- يلعب التدخين دوراً في احداث الذبحة الصدرية واحتشاء عضلة القلب.
- التدخين أحد الاسباب المؤدية إلى الموت المفاجئ.
فقد أظهرت الابحاث الطبية بشكل غير قابل للجدل التأثير السيء للتدخين في القلب وشرايينه، ان هذا الضرر يبدأ من تدخين السيجارة الاولى حتى ولو لم (يبلع) المدخن الدخان إذ إن مادة النيكوتين تذوب في اللعاب وتمتص بواسطة الدم وتسبب تقلصاً واضحاً في شرايين القلب وباقي شرايين الجسم، كما ان المراهقين والشباب هم أكثر تأثراً بالتدخين من الكبار إذ ان شرايين قلوبهم تكون (أطرى) وتتقلص بقوة أكثر.
التدخين والجهاز التنفسي
- التهاب الأغشية المخاطية في الأنف والقصبات الهوائية في الرئتين مما يسبب السعال الدائم.
- ضيق التنفس.
- انتفاخ الرئة.
- سرطان الرئة والحنجرة والبلعوم والقصبات الهوائية.
- التهاب الجيوب الهوائية الموجودة بالرأس والمتصلة بالأنف.
- تضخم الغدد الليمفاوية بالصدر.
- الالتهابات الفيروسية المتكررة.
والتدخين هو أحد أهم الاسباب التي تؤدي إلى أمراض الرئة المزمنة وغير السرطانية، فقد اثبتت الدراسات ان أمراض الرئة المزمنة قد تنشأ بعد تدخين 5- 10سجائرات في اليوم لمدة عام أو عامين، كما انه لمن الواضح علمياً ان التدخين يسبب تغييرات في القصبات الهوائية والرئة تتطور تدريجياً حتى تسبب التهاب القصبات المزمن، يبدأ هذا المرض كسعال بسيط في الصباح لا يعيره المدخن اهتماماً ثم تتطور هذه السعلة إلى ضيق النفس والنزلات الصدرية المتكررة والصفير عند التنفس وفي الحالات المتقدمة يصعب على المريض القيام بأي جهد جسدي.
بالإضافة إلى الامراض الرئوية المزمنة التي يسببها التدخين فهو يزيد بعض الأمراض الرئوية، كالربو مثلا ويجعل اصابة الرشح والتهاب القصبات الحاد أكثر حدة.
التدخين والدم
- يزيد التدخين من الاحماض الدهنية الموجودة بالدم.
- يزيد من تخثر الدم.
- تكوين الهيموجلوبين الكربوني الذي يسبب انخفاض مقدرة الدم على عملية التبادل الغازي في الرئتين وفي أجهزة الجسم الاخرى.
التدخين والعين
- يؤدي التدخين إلى التهاب الملتحمة بالعين.
- التهاب العصب البصري.
- يسبب التدخين اختلالات بالرؤية.
- تساقط شعر الأهداب والجفون.
- انتفاخ الجفون.
- يفقد لون العين بريقه وجاذبيته.
التدخين والجهاز البولي
- يسبب النيكوتين نقص ادرار البول.
- يعد سرطان المثانة وسرطان البروستاتا أكثر حدوثاً بمرتين في المدخنين مقارنة بغير المدخنين.
التدخين والجهاز العصبي
يسبب التدخين الشعور بالصداع والدوار وعدم القدرة على التوازن.
التدخين والغدد الصماء
- يؤثر التدخين على الغدة الكظرية فيزيد من افراز هرمون الادرينالين مما يؤدي إلى ارتفاع في ضغط الدم وتسارع دقات القلب وتقلص الأوعية الدموية.
- يؤثر التدخين على الغدة الدرقية فيزيد من افراز هرموناتها والتي تعمل على تسارع النبض وارتفاع ضغط الدم والارتعاش والاسهال وغيرها.
- يحث على افراز هرمون معين من الغدة النخامية يعمل على تثبيط ادرار البول.
التدخين وحواس الإنسان
- حاسة الشم: اضعاف حاسة الشم بسبب الالتهابات المتكررة في البلعوم والغشاء المخاطي للانف والاصابة المتكررة بالرشح المزمن.
- حاسة السمع: الشكوى من الطنين وضعف السمع والضوضاء في الاذن وذلك بسبب التهاب الاذن الوسطى الناتج من التهاب البلغوم الدائمة.
- حاسة البصر: يسبب الامونياك الموجود في الدخان زيادة افراز الدمع وسهولة التهاب الاجفان والغدد الدمعية والتهاب الاعصاب البصرية وبالتالي يؤدي إلى العمى.
- حاسة التذوق: يؤدي التدخين إلى ضعف حاسة التذوق بسبب تأثير التدخين على الغشاء المبطن لجوف الفم واللسان نتيجة الحرارة العالية المتكررة عند التدخين والتي تؤثر على حليمات اللسان وتؤدي إلى التهابها.
التدخين والجلد
تسبب المواد السامة الموجودة في الدخان ترهلاً وتبدلاً في لون الجلد الطبيعي، وقد تسبب تجعد الجلد وربما تشقق بعض اجزاء الجلد، كما يؤثر في تأخر شفاء جروح الجلد وتقرحاته.
التدخين وضعف الإنتاجية والحوادث
يؤدي التدخين إلى اصابات العمل وضعف الإنتاجية لدى العامل المدخن حيث تشير الدراسات النفسية إلى ضعف التركيز وتشتت الانتباه عند المدخنين مقارنة بغير المدخنين، كذلك يتأثر مستوى التحصيل الدراسي سلباً عند المراهقين المدخنين، وذلك ان أول أكسيد الكربون يفسد التوازن الكيميائي للدم فيؤثر في خلايا المخ التي تحتاج في نشاطها إلى نقاء الدم المؤدي إلى صفاء التفكير والقدرة على الاستيعاب، ونتيجة لشعور المدخن بالتعب والنعاس وضعف التركيز ترتفع نسبة حدوث حوادث السير والحرائق بين فئة المدخنين عن غيرهم.
للتدخين أبعاد صحية خطيرة تدفعك إلى التوقف منها، فهو يؤثر في جميع أعضاء الجسم وهي:
التدخين والجهاز الهضمي
- يسبب التدخين رائحة غير مرغوبة بالفم.
- يسبب التدخين خللا في غدد التذوق باللسان فيفقد المدخن احساسه بالتذوق.
- يؤدي إلى الاصابة بسرطان اللسان.
- تأخر شفاء التهاب اللثة وتقرحات الفم وجروحه وتأخر شفاء الجروح الناتجة عن قلع الأسنان.
- يسبب التدخين عسر الهضم.
- يسبب قرحة المعدة والاثنى عشر.
- يسبب الفتق والبواسير بسبب كثرة السعال الذي ينتاب المدخن.
التدخين والجهاز الدوري
- يؤدي التدخين إلى تقلص الشرايين مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويساعد على اصابة المدخن بمرض تصلب الشرايين.
- يلعب التدخين دوراً في احداث الذبحة الصدرية واحتشاء عضلة القلب.
- التدخين أحد الاسباب المؤدية إلى الموت المفاجئ.
فقد أظهرت الابحاث الطبية بشكل غير قابل للجدل التأثير السيء للتدخين في القلب وشرايينه، ان هذا الضرر يبدأ من تدخين السيجارة الاولى حتى ولو لم (يبلع) المدخن الدخان إذ إن مادة النيكوتين تذوب في اللعاب وتمتص بواسطة الدم وتسبب تقلصاً واضحاً في شرايين القلب وباقي شرايين الجسم، كما ان المراهقين والشباب هم أكثر تأثراً بالتدخين من الكبار إذ ان شرايين قلوبهم تكون (أطرى) وتتقلص بقوة أكثر.
التدخين والجهاز التنفسي
- التهاب الأغشية المخاطية في الأنف والقصبات الهوائية في الرئتين مما يسبب السعال الدائم.
- ضيق التنفس.
- انتفاخ الرئة.
- سرطان الرئة والحنجرة والبلعوم والقصبات الهوائية.
- التهاب الجيوب الهوائية الموجودة بالرأس والمتصلة بالأنف.
- تضخم الغدد الليمفاوية بالصدر.
- الالتهابات الفيروسية المتكررة.
والتدخين هو أحد أهم الاسباب التي تؤدي إلى أمراض الرئة المزمنة وغير السرطانية، فقد اثبتت الدراسات ان أمراض الرئة المزمنة قد تنشأ بعد تدخين 5- 10سجائرات في اليوم لمدة عام أو عامين، كما انه لمن الواضح علمياً ان التدخين يسبب تغييرات في القصبات الهوائية والرئة تتطور تدريجياً حتى تسبب التهاب القصبات المزمن، يبدأ هذا المرض كسعال بسيط في الصباح لا يعيره المدخن اهتماماً ثم تتطور هذه السعلة إلى ضيق النفس والنزلات الصدرية المتكررة والصفير عند التنفس وفي الحالات المتقدمة يصعب على المريض القيام بأي جهد جسدي.
بالإضافة إلى الامراض الرئوية المزمنة التي يسببها التدخين فهو يزيد بعض الأمراض الرئوية، كالربو مثلا ويجعل اصابة الرشح والتهاب القصبات الحاد أكثر حدة.
التدخين والدم
- يزيد التدخين من الاحماض الدهنية الموجودة بالدم.
- يزيد من تخثر الدم.
- تكوين الهيموجلوبين الكربوني الذي يسبب انخفاض مقدرة الدم على عملية التبادل الغازي في الرئتين وفي أجهزة الجسم الاخرى.
التدخين والعين
- يؤدي التدخين إلى التهاب الملتحمة بالعين.
- التهاب العصب البصري.
- يسبب التدخين اختلالات بالرؤية.
- تساقط شعر الأهداب والجفون.
- انتفاخ الجفون.
- يفقد لون العين بريقه وجاذبيته.
التدخين والجهاز البولي
- يسبب النيكوتين نقص ادرار البول.
- يعد سرطان المثانة وسرطان البروستاتا أكثر حدوثاً بمرتين في المدخنين مقارنة بغير المدخنين.
التدخين والجهاز العصبي
يسبب التدخين الشعور بالصداع والدوار وعدم القدرة على التوازن.
التدخين والغدد الصماء
- يؤثر التدخين على الغدة الكظرية فيزيد من افراز هرمون الادرينالين مما يؤدي إلى ارتفاع في ضغط الدم وتسارع دقات القلب وتقلص الأوعية الدموية.
- يؤثر التدخين على الغدة الدرقية فيزيد من افراز هرموناتها والتي تعمل على تسارع النبض وارتفاع ضغط الدم والارتعاش والاسهال وغيرها.
- يحث على افراز هرمون معين من الغدة النخامية يعمل على تثبيط ادرار البول.
التدخين وحواس الإنسان
- حاسة الشم: اضعاف حاسة الشم بسبب الالتهابات المتكررة في البلعوم والغشاء المخاطي للانف والاصابة المتكررة بالرشح المزمن.
- حاسة السمع: الشكوى من الطنين وضعف السمع والضوضاء في الاذن وذلك بسبب التهاب الاذن الوسطى الناتج من التهاب البلغوم الدائمة.
- حاسة البصر: يسبب الامونياك الموجود في الدخان زيادة افراز الدمع وسهولة التهاب الاجفان والغدد الدمعية والتهاب الاعصاب البصرية وبالتالي يؤدي إلى العمى.
- حاسة التذوق: يؤدي التدخين إلى ضعف حاسة التذوق بسبب تأثير التدخين على الغشاء المبطن لجوف الفم واللسان نتيجة الحرارة العالية المتكررة عند التدخين والتي تؤثر على حليمات اللسان وتؤدي إلى التهابها.
التدخين والجلد
تسبب المواد السامة الموجودة في الدخان ترهلاً وتبدلاً في لون الجلد الطبيعي، وقد تسبب تجعد الجلد وربما تشقق بعض اجزاء الجلد، كما يؤثر في تأخر شفاء جروح الجلد وتقرحاته.
التدخين وضعف الإنتاجية والحوادث
يؤدي التدخين إلى اصابات العمل وضعف الإنتاجية لدى العامل المدخن حيث تشير الدراسات النفسية إلى ضعف التركيز وتشتت الانتباه عند المدخنين مقارنة بغير المدخنين، كذلك يتأثر مستوى التحصيل الدراسي سلباً عند المراهقين المدخنين، وذلك ان أول أكسيد الكربون يفسد التوازن الكيميائي للدم فيؤثر في خلايا المخ التي تحتاج في نشاطها إلى نقاء الدم المؤدي إلى صفاء التفكير والقدرة على الاستيعاب، ونتيجة لشعور المدخن بالتعب والنعاس وضعف التركيز ترتفع نسبة حدوث حوادث السير والحرائق بين فئة المدخنين عن غيرهم.