جعفر عبد الكريم صالح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الا سلا ميه


    صحيفة فلسطين

    حزب الحقيقه
    حزب الحقيقه
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 314
    تاريخ التسجيل : 12/10/2009

    صحيفة فلسطين Empty صحيفة فلسطين

    مُساهمة  حزب الحقيقه الإثنين نوفمبر 02, 2009 1:35 am

    المكتب الإعلامي الحكومي ينعى المفكر والعالم المصري د. مصطفى محمود



    غزة/فلسطين:

    نعى المكتب الإعلامي الحكومي التابع لوزارة الإعلام، إلى الأمتين العربية والإسلامية عامة والشعب المصري خاصة، د. مصطفى محمود، أحد أبرز مفكري وعلماء هذه الأمة.

    وأكد المكتب في بيان صحفي أمس، أن وفاة العالم والمفكر د. مصطفى محمود تمثل خسارة كبيرة للأمة العربية والإسلامية كونه تناول الكثير من القضايا بنظرة مختلفة عن غيره أوصلت المعلومة وحققت المعرفة للجميع من خلال كتب ومؤلفات وقصص، إضافة إلى برنامجه التلفزيوني الشهير "العلم والإيمان" والذي كان يتناول معجزات الله في الكون.

    يذكر أن د.مصطفى كمال محمود آل محفوظ، هو مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري، ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية، إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة .
    حزب الحقيقه
    حزب الحقيقه
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 314
    تاريخ التسجيل : 12/10/2009

    صحيفة فلسطين Empty رد: صحيفة فلسطين

    مُساهمة  حزب الحقيقه الإثنين نوفمبر 02, 2009 1:37 am

    رجا: الفصائل تستعد لإعلان مرجعية تحمي القضية



    دمشق /قدس برس:

    كشف مسئول الإعلام في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة، أنور رجا النقاب عن بدء تحالف القوى الفلسطينية ببذل "جهود كبيرة، لإعلان مرجعية فلسطينية جامعة"، قال:" إنّ من أهدافها إنقاذ القضية الفلسطينية مما آلت إليه من تردّ ويأس وإحباط، وحماية ظهر المقاومة".

    وأوضح في تصريحات صحفية أنّ خطوة الإعلان عن المرجعية الفلسطينية الجديدة هي "ثمرة طبيعية لحالة الاستفراد السياسي الذي تمارسه السلطة الفلسطينية".

    وقال رجا: "نظراً لحساسية الأوضاع في الساحة الفلسطينية، وللانهيارات الكبرى، وحالة الاختراق التي نشأت في هذه الساحة بسبب التنازلات وحالة التفريط المستمرة التي تقوم بها سلطة "المقاطعة الصفراء في رام الله" التي يتزعمها محمود عباس؛ فإنّ الوضع بات يتطلّب إجراءات إنقاذية وانتقالية لحماية القضية الفلسطينية ومقاومتها" وفق قوله.

    واعتبر أنّ "كلّ المؤشرات والمعطيات والوقائع على الأرض تؤكد أنّ استمرار حالة المراوحة القائمة تعني خللاً في الوزن والاتزان ينعكس تهميشاً على أهم ثوابت قضيتنا، أدى إلى تراجع حضور هذه القضية عربياً وإسلامياً ودولياً ".

    وأضاف "أخطر ما في هذا الوضع تبعاته السلبية على الروح المعنوية لشعبنا التي يُراد لها أن تدخل في نفق الإحباط والتيئيس. ولأنّ هذا الوضع المكشوف جعل أطرافاً عدّة تتطاول على الحقوق والثوابت الفلسطينية، وتتعاطى مع الفلسطينيين بطريقة هامشية ومذلّة، فنحن نرى أنه لا بد من حماية ظهر هذه القضية والارتقاء بها وبمكوِّناتها نحو الأفضل".

    يافطة ليس إلا

    وأضاف : "هذه الحوارات لمسنا سلبياتها بعد أن أصبحت مجرد يافطة يستخدمها محمود عباس وبعض الأطراف العربية وعلى رأسها الحكومة المصرية، بعكس كل الأسس المنطقية والعلمية والثورية التي يمكن أن تحقق الحد الأدنى من العمل الفلسطيني المشترك".

    وتابع رجا :"لهذا كلِّه؛ فإنّ إقامة المرجعية الوطنية الفلسطينية المقاوِمة الجهادية بات أمراً ملحّاً كخطوة انتقالية لاستعادة منظمة التحرير الفلسطينية، وإعادة تفعيلها وتطويرها على أساس برنامج سياسي وطني مقاوم"، حسب تأكيده.

    ونفى رجا أن تكون المرجعية المرتقبة بديلاً عن منظمة التحرير الفلسطينية، وأكد أنها "خطوة انتقالية لإعادة تفعيلها".

    وشدّد القيادي في الجبهة الشعبية ـ القيادة العامة، على أنّ الفصائل الفلسطينية مصرّة على عدم ترك الساحة للفراغ السياسي، وقال "ليس مقبولاً بعد اليوم أن نترك الساحة السياسية الفلسطينية للفراغ وللعبث والسوداوية من سلطة باتت مكوِّناً طبيعياً من مكوِّنات التسوية وأدواتها، وهي سلطة تمثل مرجعية للاحتلال وللأمريكيين وللرباعية، ولمن يسمى بالاعتدال العربي، هي مرجعية تُوظّف للضغط علينا، ولكي نمتثل للبرامج التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية"، حسب تحذيره.

    وانتقد أنور رجا الورقة المصرية للمصالحة الفلسطينية، ووصفها بأنها "جزء من مؤامرة تستهدف القضية الفلسطينية".
    حزب الحقيقه
    حزب الحقيقه
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 314
    تاريخ التسجيل : 12/10/2009

    صحيفة فلسطين Empty رد: صحيفة فلسطين

    مُساهمة  حزب الحقيقه الإثنين نوفمبر 02, 2009 1:38 am

    مسوؤل في "الجهاد" يطالب قيادة الحركة للاحتجاج على ما يتعرض له أنصارها في الضفة



    القدس المحتلة /قدس برس:

    طالب قيادي في حركة الجهاد الإسلامي بالضفة الغربية قيادة حركته في دمشق وغزة بالتصدى للحملة الشرسة التي يتعرضون لها في الضفة على أيدي الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية.

    وتشن أجهزة أمن السلطة حملة اعتقالات ضد نشطاء وكوادر حركة الجهاد في الضفة طالت العشرات منهم على خلفية محاولة إحيائهم للذكرى السنوية الرابعة عشرة لاغتيال مؤسس الحركة الدكتور فتحي الشقاقي.

    وقال القيادي في الحركة والذي فضل تعريف نفسه باسم "أبو محمود" : "إننا في حركة الجهاد في الضفة نتعرض لحملة شرسة طالت العشرات من كوادرنا ونشطائنا فقط لمجرد محاولتنا توزيع بيان عن ذكرى اغتيال الدكتور فتحي الشقاقي وذلك إلى جانب العشرات الآخرين المعتقلين من قبل".

    وقدر عدد المعتقلين من الجهاد في سجون السلطة القدامى والجدد بأنه يصل إلى 170 معتقلاً بينهم القيادي في الحركة عبد الفتاح خزيمية من بلدة قباطية، مشيراً إلى أن بعض المعتقلين أفرج عنهم عقب عيد الفطر قبل أكثر من شهر ونصف الشهر وأعيد اعتقالهم بعد يومين بالضبط.

    وأعرب عن استغرابه من موقف قيادة حركته في دمشق وغزة من هذه الهجمة عليهم في الضفة، قائلا: "كلنا مع موقف الحركة الاستراتيجي عدم فتح معارك جانبية ورفضنا للاقتتال الداخلي لأن معركتنا الرئيسية مع الاحتلال، ولكن لا يعقل أن تتركونا هكذا نموت وأنتم تتفرجون علينا"، حسب تعبيره.

    وأضاف: "إن الاتصالات التي يجريها قادة الحركة في غزة مع قادة "فتح" في الضفة من اجل إطلاق سراح معتقلينا لم تجد نفعا بل بالعكس زادت من مضايقتنا لأن هؤلاء القادة (قادة فتح)لا يملكون أمرهم، فقرارهم بيد الجنرال الأمريكي الذي يحكم الضفة الغربية كيث دايتون".

    وقال: "سعدنا كثيراً بالمهرجان الكبير الذي أقامته الحركة في غزة في ذكرى استشهاد القائد والمعلم فتحي الشقاقي ولكننا سرعان ما صُدمنا من أنه لم يذكر معتقلي الضفة الغربية ولو بكلمة واحدة وكأنه لا يوجد معتقلون للجهاد في الضفة".

    وناشد قيادة حركته في غزة ودمشق بضرورة التحرك من خلال استخدام وسائل أخرى للضغط على السلطة لإطلاق سراح أبناء الجهاد وأبناء بقية الفصائل من سجونها ووقف الملاحقة والمداهمات وعدم استمرار الصمت، مع التأكيد على رفضهم للاقتتال الداخلي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 11:42 am